العالم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

العالم

كل ما يدور فى العالم
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 الصحف البريطانية: الإخوان لم يستفيدوا فى الانتخابات السابقة من أيديولوجيتهم بقدر استفادتهم من تصور تمتعهم بالصدق والكفاءة.. باسم يوسف: على الإخوان أن يفهموا أن البلد والشعب أكبر من أتباع أى جماعة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 11635
تاريخ التسجيل : 01/08/2012
العمر : 36

الصحف البريطانية: الإخوان لم يستفيدوا فى الانتخابات السابقة من أيديولوجيتهم بقدر استفادتهم من تصور تمتعهم بالصدق والكفاءة.. باسم يوسف: على الإخوان أن يفهموا أن البلد والشعب أكبر من أتباع أى جماعة Empty
مُساهمةموضوع: الصحف البريطانية: الإخوان لم يستفيدوا فى الانتخابات السابقة من أيديولوجيتهم بقدر استفادتهم من تصور تمتعهم بالصدق والكفاءة.. باسم يوسف: على الإخوان أن يفهموا أن البلد والشعب أكبر من أتباع أى جماعة   الصحف البريطانية: الإخوان لم يستفيدوا فى الانتخابات السابقة من أيديولوجيتهم بقدر استفادتهم من تصور تمتعهم بالصدق والكفاءة.. باسم يوسف: على الإخوان أن يفهموا أن البلد والشعب أكبر من أتباع أى جماعة Icon_minitimeالثلاثاء مارس 12, 2013 1:43 pm

الجمعة، 8 مارس 2013 - 14:47

إعداد ريم عبد الحميد
Add to Google


إيكونوميست:
الإخوان لم يستفيدوا فى الانتخابات السابقة من أيديولوجيتهم بقدر استفادتهم من تصور تمتعهم بالصدق والكفاءة
رصدت المجلة الصعوبات التى يواجهها الإخوان المسلمين فى الحكم، وقالت فى تقرير بعددها الأخير تحت عنوان "من الصعب أن تكون مسئولاً"، إنه بعد سنوات كانت فيها جماعة الإخوان المسلمين مضطهدة، تمتعت بلمعان الخير والكفاءة، لكن الآن بعد وجودها فى السلطة، فإنهم يفقدون هذا اللمعان بشكل سريع.

وفى بداية تقريرها، قالت الصحيفة، إنه عندما اجتاحت أسراب من الجراد مؤخراً المقطم، حيث مقر جماعة الإخوان المسلمين، انتشر تعليق ساخر على الفيس بوك يقول المتحدث الرسمى: الجراد تراجع بعد وعد الرئيس مرسى بالوفاء بكل مطالبهم.

ويلمح هذا التعليق الساخر إلى أنه بعد ثمانية أشهر من السلطة فى مصر، فإن الحكم الذى يديره الإخوان هو نفسه الكارثة، وبعد فترة وجيزة، هاجمت أسرب أخرى المقطم، ولكنها هذه المرة من الشباب الذى قام بأداء رقصة هارلم شايك للسخرية من الإخوان.

وتشير المجلة البريطانية، إلا أن الأمر لا يقتصر على مصر فقط التى يواجه فيها الإخوان أيام عصيبة، وبهذا النوع من السخرية، فمن المحيط الأطلنطى على الخليج تواجه الجماعات الإسلامية السائدة المتحالفة أو المتعاطفة أو المستوحاة من الإخوان المسلمين سلسلة من التحديات الصعبة، وربما كان هذا مألوفا فى الدول التى لم تتعرض لاضطرابات الربيع العربى كالإمارات التى بدأت فيها محاكمة حوالى 94 من الإخوان بتهمة التأمر ضد الدولة، لكن فى أغلب المنطقة، فإن المحاكمات نوع جديد ليس ناجمًا عن الاضطهاد مثلما كان فى العقود الماضية، ولكن بسبب مسئوليات وأعباء الحكم والمسئولية.

وتذهب المجلة إلى القول بأن الإخوان قبل عامين، وفى ذروة الربيع العربى، بدا أنه لا يمكن إيقافهم مع فوز حركة النهضة فى تونس والحرية والعدالة فى مصر، بينما زاد دور الإسلاميين فى الدول التى اتخذها فيه الربيع العربى شكلاً عنيفاً كسوريا وليبيا.

وفى المغرب، استنشق الملك رياح الربيع العربى واستبق الاضطرابات بإجراء إصلاحات وإجراء انتخابات برلمانية نجح فيها الإخوان ممثلين فى حزب العدالة والتنمية.

وتضيف الصحيفة، أن قناة الجزيرة القطرية أصبحت بشكل متزايد مؤيدة لقضايا الإخوان فاحتفلت برامجها التى تحظى بمشاهدها عالية بالثورات وخصصت وقتاً طويلاً على شاشتها للقادة الإسلاميين، ومع وجود دولتين غير عربيتين كنموذجين متناقضين للحكم الإسلامى وهما إيران وتركيا، فإن تركيا هى النموذج المفضل للجزيرة ودعمته كنموذج أقرب للإخوان، فرأى الدبلوماسيون الغربيون أن الوقت قد حان لتبنى الإخوان.

ومقارنة بالعلمانيين المنقسمين فى العالم العربى، فإن الإخوان بدوا فى كثير من الأحيان قوة متماسكة ومنضبطة، وأشرقت الجماعة بشكل زاهٍ ضد النهاية الأكثر قتامة للطيف الإسلامى والتى شملت القاعدة والجهاديين الآخرين والسلفيين وأيضاً جماعات كحزب الله ومقتدى الصدر الشيعى فى العراق. فعلى العكس من هذه الجماعات جميعا، خفف الإخوان من الدعوة لتطبيق الشريعة أو سحق إسرائيل بقدر من الصبر والبرجماتية، وكان نجاح الإخوان مرحلة لاحقة لفوز حماس فى الانتخابات التشريعية الفلسطينية فى عام 2006، ومن قبلها قوة أداء الإسلاميين فى انتخابات الأردن والكويت والعراق والبحرين فى الجزائر.

غير أن تحركان الإخوان بعد خروجهم من المنفى أو السجن أو تضييق الشرطة السرية للأنظمة السابقة عليهم، لم يكن سهلا، فظهرت الانقسامات الداخلية، مثلما حدث فى بداية الثورة فى مصر بين المحافظين والإصلاحيين فى الجماعة، وأدى بطء القادة الكبار فى الجماعة فى تأييد الثورة واستمرار تفضيلهم للصفقات الخفية مع مؤسسات الدولة العميقة التى لا تزال قوية فى مصر كالجيش والقضاء، أدى إلى إبعاد الكثير من شباب الجماعة، كما أصبح إخوان سابقون الآن من أشد منتقدى الجماعة وبعضهم تحالف مع العلمانيين.

وترى إيكونوميست أن الإخوان فى كثير من الحالات لم يستفيدوا من أيديولوجيتهم فى الانتخابات بقر استفادتهم من الانطباعات عنهم بأنهم يلتزمون الصدق ويتمتعون بالكفاءة النسبية، لكن مع تفاقم المشكلات المزمنة كالبطالة، فإن شعبيتهم وهم فى السلطة تراجعت، وأصدر القضاء قراراً بوقف انتخابات مجلس النواب التى كانت متوقعة فى أبريل القادم، وبعد أشهر من الاضطرابات، خسر مرشحو الإخوان فى الانتخابات الطلابية بشكل غير مسبوق، بينما أظهر استطلاعا للرأى مؤخرا أن معدل تأييد حماس فى غزة تراجع إلى 18% فقط.

كما تراجعت قناة الجزيرة، المتحدث الأمين بلسان الإخوان، ولم تعد بين أول عشر قنوات أكثر مشاهدة فى مصر، وبالنسبة لقطر فقد نجحت حملة مضادة تتهمها الإمارة الخليجية بالتدخل فى شئون الدول الأخرى وتعزيز الإخوان واستخدام ثروتها لشراء الأصول الوطنية بثمن بخس.

والغريب أن بعض من الغضب من الإخوان يرتبط الآن بالدول الغربية التى طالما قاطعتها، فقد وجهت إلى وير الخارجية جون كيرى خلال زيارته لمصر اتهامات غاضبة بمحاباة الإخوان.


فاينانشيال تايمز:
باسم يوسف: على الإخوان أن يفهموا أن البلد والشعب أكبر من أتباع أى جماعة
أجرت الصحيفة مقابلة مع الإعلامى الساخر باسم يوسف، مقدم برنامج البرنامج، الذى يحظى بنسبة مشاهدة عالية، قال فيها إن يرى أن عمله يمثل وظيفة رقابية لحساب السياسيين.

وتقول الصحيفة، إنه على الرغم من أن المعارضة الليبرالية لها نصيب من انتقادات يوسف، إلا أنه يعترف بأن الإسلاميين هم تركيزه الأساسى لأنه فى السلطة، ويشير باسم يوسف إلى أن الانتقاد يأتى من الوجود فى السلطة، وعلى الإسلاميين أن يفهموا أن البلد والشعب أكبر من أتباع أى جماعة.

وتحدثت الصحيفة البريطانية عن أهم الانتقادات التى وجهها يوسف للرئيس محمد مرسى فى برنامجه، مثل خلطه بين العربية والإنجليزية فى حديث له أثناء زيارته لألمانيا، وتقول رشا عبد الله، أستاذ الصحافة بالجامعة الأمريكية بالقاهرة إن الخطاب الكوميدى ساعد فى تخفيف هالة القداسة التى يحاول بعض الإسلاميين أن يضفوها، وتشجع الناس على مساءلة الموجودين فى السلطة والتفكير النقدى وإدراك أن المواطنين لهم الحق فى تقييم ما يفعله قادتهم.

وتشير فاينانشيال تايمز إلى أن الانتقادات التى يوجهها يوسف لرجال الدين المتشددين الذين يشوهون شخصيات المعارضة ويصفونهم بالكفار والمخربين، قد أكسبه الكثير من الأعداء، وأصبح هدفاً لعدد من البلاغات الخاصة التى تتهمه بإهانة الرئيس، ويرد يوسف على ذلك قائلاً إن هناك الآن حرية تعبير، لكن فى نفس الوقت يتعرض العاملين فى الإعلام لانتقادات واتهامات بالعمل ضد الدولة والدين، ويضيف: ليس هناك ضمانات بأن هذه الحرية ستستمر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://a5barel3alm.yoo7.com
 
الصحف البريطانية: الإخوان لم يستفيدوا فى الانتخابات السابقة من أيديولوجيتهم بقدر استفادتهم من تصور تمتعهم بالصدق والكفاءة.. باسم يوسف: على الإخوان أن يفهموا أن البلد والشعب أكبر من أتباع أى جماعة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الصحف البريطانية: الإخوان يواجهون أكبر معاركهم على الإطلاق فى مواجهة التدهور الاقتصادى.. إيران تكافح للتودد لمصر المترددة والقاهرة تقاوم سحر هجوم طهران
» الصحف الأمريكية: تزايد استخدام المحاكم لإسكات المعارضين يمثل اتجاها واضحا فى مصر.. والتحقيق مع باسم يوسف علامة على أن مرسى ليس الديمقراطى الذى تمناه المصريون
» الصحف البريطانية: تأجيل الانتخابات يهدد بتفاقم الإحباط وزيادة عدم اليقين، البنتاجون أسس مراكز تعذيب سرية فى العراق
» الصحف البريطانية.. وسائل الإعلام الاجتماعية هى الأسلحة المفضلة فى حرب كسب العقول والقلوب فى مصر.. "موسى": المعارضة منقسمة بشأن قرار مقاطعة الانتخابات البرلمانية
»  الصحف البريطانية: تركيا تخطط لبناء واحد من أكبر المطارات فى العالم.. نتانياهو سيشكل حكومته القادمة بقليل من اليمين وقليل من اليسار..علماء بارزون يدينون الاستمرار فى بحث مثير للجدل على أنفلونزا الطيور

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
العالم :: صحافة :: صحافة عالمية-
انتقل الى: