جاءت تهديدات الألتراس بالتصدي لأي وقفة احتجاجية للرياضيين للمطالبة بعودة الدوري بمثابة بركان فجر ثورة الغضب لدي الرياضيين الذين أكدوا رفضهم لهذه التهديدات، مؤكدين أن الدستور والقانون كفل لهم الحق في الدفاع عن حقوقهم تحت مظلة الحماية من الدولة، ووصفوا كلام الألتراس بأنه لغة حوار متدنية وبلطجة غير مشروعة، مؤكدين ضرورة تدخل الدولة لحماية الحقوق وليس العكس ورافضين أيضاً تسييس القضية واستغلالها من جانب فصيل معين في الانتخابات القادمة.