أكثر من ثمانية أشهر مرت على مذبحة بورسعيد، والجرح لم يدمل، وفي يوم مولده تتبدل الأغاني والأمنيات لرثاء تزينه دموع الحسرة على رحيله.
أنس محي الدين، "الملاك الضاحك الذي أبكى الملايين"، اليوم احتفلت مجموعة أولتراس أهلاوي بعيد ميلاده السادس عشر في غيابه، وكُتب على صفحتهم بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، "النهاردة أنس مش معانا و73 من أصحابنا.. من غير حقهم مينفعش أفرح".
بوابة "الوطن" زارت منزل أنس، واحتفلت بعيد ميلاده الأول بعد المذبحة مع أقاربه وأصدقائه.