قال عبدالغني محمد، مدرس اللغة العربية السابق، والمعروف إعلاميًا بـ"ناكر عذاب القبر"، إن الجدل المثار حوله بسبب إلقائه الخطب الدينية على المصلين في المسجد القريب من منزله، وإرشاده للمصلين لبعض الأمور المجهولة لديهم ومنها أن شفاعة الرسول للمسلمين يوم القيامة غير صحيحة لأنها وساطة لا يرضي بها الله.. فالله لايرضى بأن يكون هناك وسيط بينه وبين عباده – على حد قوله –.
وزعم "ناكر عذاب القبر" في حواره مع "صدى البلد" أن تفاسير الشيوخ السابقين والموجودة حاليًا للقرآن الكريم غير صحيحة قائلاً: إن الله وحده صاحب التفسير الحقيقي للقرآن، كما أنكر عذاب القبر بعد الموت، وادعى أن الموجود الآن من الأحاديث النبوية إسرائيليات.