تعدّ هيفاء وهبي ومايا دياب من أبرز النّجمات اللواتي جرى الحديث عن طلاقهما خلال السّنتين الأخيرتين، وكان الأمر سابقاً لا يتعدّى إطار الشّائعة المغرضة الّتي تريد النّيل من شهرة الفنّانتين وتلفيق الأخبار المزعجة، لكن إعلان هيفاء أمس عن طلاقها من رجل الأعمال أحمد هشيمة، ثبّت ما كانت تؤكّده بعض وسائل الإعلام حيال الموضوع ورهانها على الوقت لكشف ذلك، وفق موقع نواعم.
إلى ذلك، أكّدت مصادر مقرّبة من النّجمة مايا دياب أنّ الطّلاق وقع بينها وبين زوجها عبّاس ناصر الذي ينتظرها لتعلن الخبر، وربما جاء إعلان هيفاء ليشجّع مايا على الاعتراف، خصوصاً أنّ الإعلام والجمهور يتسابقان على أخبارهما.
فهل تعترف دياب بوقوع أبغض الحلال بينها وبين زوجها بعد قصّة حبّ عاصفة تشبه كثيراً حكاية هيفا وأبو هشيمة؟
إنّه السّؤال الذي تجيب عنه مايا دياب دائماً بالنفي وتكرّر ما حصل مع هيفاء قبل نحو شهرين عندما اضطر زوجها السّابق للتصريح إلى مجلّة “نادين” بعد انتشار أخبار تفيد بطلاقهما بأنّ هيفاء هي الهواء الذي يتنفسه، لكن وقع أوّل من أمس ما لم يكن في الحسبان وتفرّق العاشقان.
فهل تردّ مايا دياب وزوجها عبّاس ناصر وينفيان الشّائعات أم تتشجّع مايا وتعلن ما دأبت العديد من وسائل الإعلام على تأكيده؟