تتوالي الأحداث في الحلقات الاخيرة القادمة من ''ناجي عطا الله ' حيث يتوفى ابو القاسم السوري والذي كان مهموماً بتأمين الفرقه وضرورة عودتها لمصر سالمه تحزن الفرقه كثيراً لوفاته حزناً ممزوجاً بالخوف من كيفية عودتهم لمصر ؛ فيقرر سعد العراقي مساعدتهم فيقترح عليهم تزوير جوازات سفر عراقية كي يخرجوا بها من العراق بطريقة شرعية وهو ما توافق عليه الفرقة فيذهبون معه لأحد مزوري الجوازات في أحد الاسواق العراقية.
و تتجه الفرقة للإقامة في مدينه عراقية اخرى حتى تتم جميع إجراءات سفرهم ولكن دون علم الجار "ستوري" والذي كان قد هدد ناجي أنه في حال عدم موافقته على تهريب التماثيل الأثريه معه إلى مصر سيفضح أمره ،و يغضب "ستوري" كثيراً فور عمله بهروب الفرقة الأمر الذي يجعله يتصل بالموساد الاسرائيلي ويبلغهم بمكان إقامة الفرقة.
و يعجز الموساد عن الوصول للفرقه وتسافر الفرقة إلى تركيا بجوازات السفر العراقية لتتوالى الأحداث في الحلقات الاخيرة