أكدت الفنانة رانيا يوسف أن النيابة العامة لم تطلب منها إجراء تحليل دم بعد اتهامها بتجارة مواد مخدرة مؤخراً لأن التهمة والكمية المضبوطة كانت تجارة وليست تعاطي.
وقالت رانيا خلال استضافتها مساء أمس في برنامج "التفاحة" الذي تقدمه نيكول سابا على شاشة قناة دريم الفضائية: الحمد لله أنا بريئة تماماً من هذه التهمة التي لفقها لي "الشيء" الذي كنت متزوجة به.
وأضافت: تحليل المعمل الجنائي أظهر أن السيارة الخاصة بي تم فتحها بمفتاح أصلي وليس من المفاتيح الثلاثة الموجودين مع "السائس"، وهي النسخة التي كانت مع "الشيء" طليقى.
وتابعت: من غير المعقول ان أتاجر في الحشيش وأترك البضاعة في السيارة وهناك أربعة غيري معهم مفاتيح لهذه السيارة، وربما كانت هذه من النقاط التي وقفت عندها النيابة لتقول إنني بريئة من هذه التهمة.
وعن سؤالها عن سر قولها "شيء" على زوجها قالت رانيا: ما فعله كان غير آدمي وغير معقول، ولم أكن أتخيل أن الشخص الذي أنقله بنفسى للمستشفى، عندما أقول له إنني سأنفصل عنه يفعل هذا.
وأشارت رانيا إلى أنها تعرضت للابتزاز ومعها شيكات وإثباتات ورسائل موبايل بالتشويه وحرقة قلبها على أولادها من طليقها.
وقالت: لو كنت عايشة مع "كلب" كان تعامل معي بطريقة افضل من ذلك، مشيرة إلى أنها تعرضت لاستغلال مادي من طليقها حيث كانت بالنسبة له الفرخة التي تبيض له ذهباً، على حسب تعبيرها.
وأضافت: كان لا يعمل وعليه قضايا نصب، وللأسف اكتشفت هذا بعد فوات الأوان