اختتم المستشار محمود مكي كلمته بالمؤتمر المنعقد، وطلب من الحضور مراعاتهم فجميع من سعوا للحضور اليوم بالمؤتمر وبالحوار الوطني كان هدفهم الإعلاء من شأن المصلحة العامة التي هي أهم من أي مصلحة خاصة لتحقيق صالح خاص.
وتابع مكي، لأول مرة يحدث إجماع بين جميع القوى وتتم الموافقة على القرارات التي أصدرت بشأن الإعلان الدستوري.