انفراد .. نص تحقيقات النيابة مع المتهمين فى موقعة الزند

تنفرد " المصريون" بنشر نص التحقيقات مع المتهمين فى قضية الاعتداء على المستشار أحمد الزند رئيس نادى القضاة أثناء خروجه من أجتماع نادى القضاة, كما ننشر التقرير الطبى لإصابة المستشار أحمد الزند والذى تم تحريره بمستشفى مصر الدولى الخاص .

وأنكر المتهمون جميع الاتهامات التى وجهت إليهم أثناء التحقيقات حيث جاء نص التحقيقات مع المتهمين:

أسمك: أسمى خالد عبد الواحد عبد الرحمن المسرى, 23 سنه طالب بالصف الأول الإعدادى بأكاديمية طيبة كلية الهندسة, ومقيم بكفر عنان – زفتى- الغربية

س: ماقولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم باستعراض القوة والتلويخ بالعنف, وذلك بقصد تكدير السلم العام والسكينة وتعريض حياة الآخرين لخطر, وذلك حال استخدامك وآخرين للأسلحة وأدوات معينة؟

ج: محصلش

س: ما قولك فيما هو منسوب إليك أنك متهم بالاشتاك مع آخرين ضمن عصبة مكونة من خمسة أشخاص بالتعدى بالضرب على كل من المستشار أحمد الزند والمدعو محمد كمال الدين محمد مسببا أصابتهما المبينة بالتقارير الطبية المرفقة بالأوراق ؟

ج: محصلش

س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بإحراز أدوات مما تستخدم فى الاعتداء على الأشخاص بدون مصوغ قانونى؟

ج: محصلش

س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بالتعدى بالقول والفعل على مكلف بخدمة عمومية بسبب تأدية وظيفته على النحو المبين بالأوراق؟

ج: محصلش

س: ما الذى حدث إذا وما ظروف ضبطك وإحضارك؟

ج: اللى حصل أنا امبارح قابلت بعض من أصحابى صدفة على كافية البنان بوسط البلد واحنا بنتفرج على التليفزبون شفنا مؤتمر بتاع نادى القضاة وبعدين قلنا نتمشى بعد كده فى اتجاه رمسيس فلقينا قدام نادى القضاة الأمن المركزى لسه واقف وكان فى كاميرا بتاعت قناة الحياة واقفة متوجهة ناحية باب نادى القضاة فسألنا الكاميرا دى موجودة ليه هو المؤتمر لسه شغال فقالوا لنا لا المؤتمر خلص والناس خارجة واحنا واقفين لقينا واحد خارج ملثم ووراه ناس كتير من النادى وبعد كده عرفنا إنه المستشار أحمد الزند فرحنا قعدنا نضحك مع بعضينا على أشكالهم لأن الشارع مفهوش حاجة وهو خارج ملثم وبعد كده واحد مننا مش فاكر هو مين لأنى ما كنتش مركز لقيته هتف هتاف ضد الزند وضد كل خاين وجبان وقالوا الزند ده من أهالينا يا ثورة ده عار علينا وأنا شخصيا قلت يا ثورة دا عار علينا وبعد كده هو وصل عند العربية بتاعته بصلنا وتف علينا وراح منادى للناس اللى وراه وقال هاتولى دول وبعد كده لقينا الناس اللى حواليه كلهم بيعتدوا علينا ويضربونا فاحنا اضطرينا إننا ننسحب ونجرى فلقيت محمود صاحبنا واحد مسكه وبيضربوه فرجعنالوا لنخلصه وناخده ونمشى فراح واحد مسكنى من أيدى وقلى أنا هاجبهولك فراح واحد جاى من ظهرى وضربنى بظهر الطبنجة على دماغى وبعد كده اتكاتروا عليا وخدونى جوه النادى وضرب شغال عليا وقعدوا يضربونى وفتشونى واخدوا اللى معايا كله ولما اخدونى جوه لقيت مجموعة كانوا بيضربوا محمود بالكتريك كهرباء وبعد كده قعدونا احنا التلاتة على كنبة وكل اللى جاى قعد يلطش فينا بأديهم ورجليهم وقعدوا يهددونا وقالوا انتوا مش هتطلعوا من هنا تانى إلا على جثثنا, وبعد كده دخلونا فى مكتب ولقينا المستشار أحمد الزند فى الوش وقعد يقولهم محدش يكلهم أحنا عايزين نعرف مين اللى وراهم, وبعد كده هو جه وقف قدامنا وقعد يسألنا أحنا مين ومين اللى ورانا وبعد كده هو ضرب محمود على وشه بحاجة معرفش هى إيه هى حاجة حادة, وبعد كده خلى محمود يقوم بالعافية ويغسل وشه جوه, وبعد كده جت الشرطة خدتنا وجابتنا على النيابة وقبل ما يدخلونا حاولنا نجرى قعدوا يضربوا علينا نار كتير واحنا كنا فاكرين أنه صوت لحد ما لقيت شرارة فعرفت أن ده رصاص بجد فاوقفت, وبعد كده دخلونا النادى وده كل اللى حصل.

س: وما الذى دعاكم إلى التوقف أمام نادى القضاة؟

ج: أحنا وقفنا عشان لقينا فى كاميرات فاوقفنا نسأل المؤتمر خلص ولا لأ.

س: وما الذى حدث عقب ذلك ؟

ج: أحنا لقينا الزند خارج وكان ملثم بكوفية فقعدنا نضحك بينا وبين بعض على الشكل العام وبعد كده هتفنا ضده.

س: وما الهتافات التى نطقتم بها تحديدا؟

ج: كنا بنقول ضد الزند والإخوان ضد كل خاين وكل جبان وقالوا الزند ده من أهالينا يا ثورة ده عار علينا.

س: وما الذى دعاكم للهتاف بمثل تلك الهتافات؟

ج: هى مجرد توصيل رسالة حتى لا يحتكر الثورة.

س: وما رد الفعل الذى بدر منه تجاه تلك الهتافات ؟

ج: هو بصق علينا وقال للناس اللى معاه إنهم يجيبونا ويمسكونا

س:الزند قال إنه لم يفعل مثل ذلك الفعل؟

ج: معرفش

س: ما قولك فيما جاء بأقوال شهود الواقعة كل من حسن حسين الدسوقى وخالد مصطفى مصطفى وعمر محمد إسماعليل ومحمد كمال زيدان وعبد الفتاح ربيع حسين حال سؤالهم بتحقيقات النيابة العامة ؟

ج: الكلام دا ماحصلش.

س: وما قولك فيما ورد بمذكرة كل من السيد المستشار أحمد الزند رئيس نادى القضاة والمسشتار محمد عبده صالح نائب رئيس محكمة النقض والمرفقة بالتحقيقات؟

ج: الكلام دا محصلش.

س: وبما تعلل ما جاء بالمذكرة من أنه تم ضبط تلك الحقيبة بحوزتك؟

ج: معرفش.

س: وبما تعلل وجود حافظة النقود الجلدية وذلك المحمول بداخل الحقيبة الخاصة بالمدعو عبد الرحمن؟

ج: أنا معرفش بس هى أكيد لما ضربونا خدوا كل اللى فى الشنطة.

س: ملك من تلك الأسطوانة؟

ج: معرفش.

س: وما علاقتك بما هو موجود على تلك الأسطوانة؟

ج: أنا معرفش حاجه إن الكلام ده والأسطوانة دى مش بتاعتى.

س: بما تعلل مقاطع الفيديو المتواجدة بداخل تلك الأسطوانة؟

ج: أنا معرفش حاجه عن الحاجات دى والأسطوانة دى مش بتاعتى .

س: ما قولك فيما ورد بمحضر الإجراءات المحرر بمعرفة المقدم سموئيل أبو سحلى نائب مأمور قسم شرطة قصر النيل؟

ج: ج: أيوم الكلام دا حصل بس احنا مرمناش طوب.

س: ما علاقتك بكل من المجنى عليهما المستشار أحمد الزند والمدعو محمد كمال الدين وهل توجد بينك وبين أى منهما ثمة علاقة سابقة؟

ج: أنا معرفهمش ومفيش أى علاقة سابقة بينى وبينهم.

س: هل تم ضبطك فى أى قضايا من قبل؟

ج: لا.

س: أنت متهم باستعراض القوة والتلويح بالعنف وذلك بقصد تكدير السلم العام والسكينة وتعريض حياة الآخرين للخطر وذلك حال استخدامك وآخرين لأسلحة وأدوات؟

ج: محصلش.

س: أنك متهم بإحراز أدوات مما استخدام فى الاعتداء على الأشخاص من غير مصوغ قانونى؟

ج: محصلش.

س: أنك متهم بالتعدى بالقول والفعل على مكلف بخدمة عامة أثناء تأدية وظيفته على النحو المبين بالأوراق؟

ج: محصلش.

س: هل كانت بك ثمة إصابات من جراء تلك الواقعة؟

ج: أيوة.

س: وما تلك الإصابات؟

ج: أنا مخبوط فى دماغى.

س: وما تحديدا مصدر تلك الإصابة وما الأداة المستخدمة فيها؟

ج: أنا معرفش اللى أحدث بيا تلك الإصابة ولكن هو حد ضربنى بظهر الطبنجة.

س: هل ترغب فى تحويلك لمصلحة الطب الشرعى لتوقيع الكشف الطبى عليك؟

ج: لا.

س: هل لديك أقوال أخرى؟

ج: أيوه أنا عايز اتهم المستشار أحمد الزند بتحريض أشخاص مجهولين على ضربى.

س: هل لديك المزيد من الأقوال؟

ج: لا.



أقوال المتهم الثانى محمود متولى محمود متولى قمر

سنى 24 سنة 22 ش بديع متفرع من شارع مسرة- روض الفرج

س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم باستعمال القوة والعنف والتلويح بهما وذلك لترويع المجنى عليه المستشار أحمد الزند وتخويفه؟

ج: محصلش.

س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بالتعدى على موظف عام وهو المستشار أحمد الزند بالقول والفعل بسبب تادية وظيفته؟

ج: محصلش.

س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بعدم حمل بطاقة تحقيق شخصية حال كونك من مواطنى جمهوية مصر العربية وقد تجاوزت السادس عشر من عمرك؟

ج: البطاقة اتخدت منى فى نادى القضاة.

س: وما الذى حدث إذا وما ظروف ضبطك وإحضارك؟

ج: اللى حصل أنا كانت قاعد فى كافيه اسمه زهرة البستان بطلعت حرب وقابلت أصحابى عبد الرحمن خالد المقبوض عليه واثنين كمان مصطفى قرنى وعمرو محمد وكنا قاعدين شوفت مؤتمر الزند على التليفزيون والموتمر خلص وقولت اروح أنا وأصحابى نشوف أيه الموضوع دا قدام نادى القضاة وروحت ولما وصلت كانت صدفة أن الزند طالع مع المستشارين وقعدت اهتف أنا وأصحابى ضده وقعدنا نقول قالوا الزند ده من أهالينا لا يا ثورة ده عار علينا, ثورا أحرار هنكمل المشوار وبعد كده لقيت المستشار أحمد الزند بيقولوا هاتوهم وبيشاوروا علينا والمستشارين وناس مع الزند رفعوا علينا حوالى 6 مسدسات وضربوا نار كتير وأنا وقفت جنب الكشك ولقيت الشاهد اللى عرفته بعد كده أن اسمه محمد كمال زيدان جه ومسكنى وراح ضربنى واتلم عليا اتنين كان واحد جوه نادى القضاة ولقيت عبد الرحمن وخالد ورايا بالنادى عشان ما اضربش لوحدى ودخلوا معايا النادى وحطونى فى أوضه وضربونى بالالكتريك وبعدين جت الداخلية خدونى وعملوا محضر كل دا اللى حصل.

س: وما طبيعة علاقتك بسالفى الذكر؟

ج: أنا عرفتهم كلهم من ميدان التحرير وخالد دا صاحبى وعبد الرحمن كمان.

س: وهل من ثمة معرفة أو خلافات سابقة بينك وبين المستشار أحمد الزند؟

ج: أنا أول مرة أشوفه النهاردة حقيقى وأنا ضد موقفه السياسى بس مش بكرهه.

س:وما الذى شاهدته لدى توجهك بالمقهى السابق؟

ج: أنا شوفت مؤتمر المستشار أحمد الزند وبيطالب فيه باقالة النائب العام وماعجبنيش الخطاب عشان ما ينفعش النائب العام يمشى بالطريقة دى وكمان بيصافح مرتضى منصور المتهم فى قضية موقعة الجمل.

س: وما التصرف الذى بد منك حيال ذلك؟

ج: أنا روحت أنا وأصحابى بنادى القضاة عشان نشوف مين المعتصم فيه تحديدا وإذا كان مرتضى منصور جوه ولا لا.

س: صف لى المشهد لدى وصولك لنادى القضاة؟

ج: أنا روحت النادى عن طريق الشارع اللى فيه كشرى أبو طارق وقابلت الأمن بتاع النادى وسألته مين اللى معتصمين جوه قلى مافيش حد المستشارين كلهم مشيوا وأنا ماشى وراجع لقيت المستشار أحمد الزند خارج.

س: ومن كان برفقتك آنذاك؟

ج: أحنا الخمسة كنا مع بعض.

س: وهل صادفت تواجد أشخاص متظاهرين آخرين بمحيط نادى القضاة؟

ج: أحنا كنا خمسة بس.

س: وهل كان أى منكم يحمل ثمة أسلحة أو أدوات؟

ج: لا.

س: وما موضعكم تحديدا حال خروج المستشار أحمد الزند؟

ج: أحنا كنا موجودين فى شارع عبد الخالق ثروت فى الناحية التنية من الشارع عند كشك وحتى فى كرتونة شيبسى جت فيها طلقة وعمود النور اللى قدام الكشك جت فيه طلقة عملت شرارة.

س: ومن كان مع المستشار أحمد الزند حال خروجه؟

ج: هو كان حواليه أربعة أو خمسة أشخاص من بينهم محمد كمال زيدان وطالع وراه مستشارين كتير.

س: وما وجهته حال خروجه؟

ج: هو كان رايح يركب عربيته.

س: وما الموقف الذى بدر منك حال مشاهدتك أياه؟

ج: أحنا قعدنا نهتف ضده.

س:وما مضمون الهتاف إلى قمتم به؟

ج: أحنا قعدنا نقول قالوا الزند دا من أهالينا لاء يا ثورة دا عار علينا, ثوار أحرار هنكمل المشوار.

س: وهل كنتم تحملون ثمة لافتات؟

ج: لا.

س: وهل بد من أى منكم محاولة تعدى على المستشار أحمد الزند؟

ج: لا.

س: وما الذى بدا من المستشار أحمد الزند حيال ذلك؟

ج: هو بصلنا وتف علينا وقال كلاب هاتوهم وراح اللى اسمه محمد كمال زيدان واتنين مسكونى ودخلونى نادى القضاة وكان فيه مستشارين بيضربوا نار فى الهواء.

س: ومن تحديدا الذى أطلق الأعيرة النارية ؟

ج: حوالى ستة أشخاص.

س: وما هو السلاح المستخدم فى الإطلاق؟

ج: مسدسات.

س: وماهى جهة الإطلاق؟

ج: هما كانوا بيضربوا فى الهواء ناحية السماء حتى فيه طلقة جات فى كرتونة شيبسى عند بتاع الكشك معرفش جت فين.

س: وما قصد سالفى الذكر من الأعيرة النارية؟

ج: عشان يخوفونا ونجرى ونبطل هتافات.

س: وهل نتج عن ذلك ثمة إصابات؟

ج: أيوه عمرو صاحبى مصاب فى صباعه.

س: وما التصرف الذى بدر منك حيال ذلك؟

ج: أحنا فضلنا واقفين مكنا لأنى خايف اتضرب بالنار لو اتحركت لحد ما قبضوا علينا.

س: ومن تحديدا الذى قام بضبطك؟

ج: هو محمد كمال زيدان.

س: وما الحالة التى كنت عليها وقت الضبط؟

ج: انا كنت واقف.

س: وما سبب ضبطك؟

ج: عشان بنهتف ضد الزند؟

س: وهل بينك وبين القائم بضبطك خلافات سابقة؟

ج: لا.

س: وما التصرف الذى بدر من القائمين بضبطك عقب الضبط؟

ج: هما ضربونى واخدونى جوه نادى القضاة ونزلوا فيا ضرب.

س: وهل قام أحد بتفتيشك؟

ج: أيوه فى ناس كتير فتشونى وملقوش معايا غير فلوس وموبيل وبطاقة ورقية فيها رقم تليفون.

س: وبماذا قررت لهم حال ضبطك؟

ج: أنا معرفش أى حاجه.

س: وما دور كل من خالد عبد الواحد و عبد الرحمن وعبد الرحمن عيسى عبد الرحمن فى الواقعة محل التحقيق؟

ج: هما كانوا بيهتفوا معملوش حاجه.

س: وما معلوماتك بشأن حركة أحرار؟

ج: هى حركة ثورية ليها صفحة على الفيس بوك.

س: وهل أنت من أعضاء تلك الحركة؟

ج: أنا لا أنضم لأى تيار سياسى أو حزبى.

س: ما قولك فيما هو معروض عليك الآن؟

ج: الورق دا كان موجود جوه الشنطة بتاعت عبد الرحمن الشنطة كانت مع عبد الرحمن بالورق اللى فيها والورق فيه منه ورق بتاع عبد الرحمن ومنه ورق بتاع خالد وده ورق منشورات عادى فى الشارع.

س: وما صلتك بالأسماء الثابتة بخط اليد على الورقة المعروضة الآن؟

ج: هشام سرور دا أنا معرفوش ومجدى دا معرفوش وخالد البطران كان عايز يتعرف علينا واحنا مرضناش وإيهاب عمار أعرفه ومحمد نصار معرفوش وحسام تركى معرفوش و عبودى أعرفه من أحداث مجلس الوزراء وشيرين دى أعرفها .

س: ما قولك فيما ذكره المستشار محمد عبد صالح نائب رئيس محكمة النقض من أنه حال خروجه من نادى القضاة قام عدد من المتظاهرين بإخراج سلاح أبيض من جنب بنطاله وإلقاء الطوب والحجارة عليهم مما أحدث إصابة المستشار أحمد الزند وتمكن الموجودون من ضبطك وآخرين؟

ج: محصلش وأنا لو معايا سلاح كنت جيت ليه.

س: وما قولك فيما ذكره المستشار أحمد الزند من أنه حال خروجه من نادى القضاة سمع دوى إطلاق نار وفوجئ برشق حجارة ناحيته هو ما أحدث إصابته؟

ج:محصلش.

س: وما قولك وقد تقدم سالف الذكر بتقرير طبى لإصابته؟

ج: أنا معرفش اتعور ازاى.

س: ما قولك فى شهادة المدعو محمد كمال زيدان سيد من أنه حال ضبطك قمت بالهتاف وآخرين ضد المستشار أحمد الزند وتوجيه السباب له؟

ج: محصلش.

س ما قولك وقد أضاف سالفى الذكر عن قيامك وآخرين برشق المستشار أحمد الزند بالحجارة وكذا قيامك بإطلاق أعيرة نارية ؟

ج- محصلش ومكنش معايا سلاح .

س وما تعليلك إذا بتهديد سالفى الذكر ؟

ج – علشان أنا هتفت ضد المستشار أحمد الزند .

س- ماقولك وقد شهد كل من عبد الفتاح ربيع حسين وحسن دسوقى وعمر محمد إسماعيل بما لا يخرج عن مضمون أقوال سابقة ؟

ج- دول بيجاملوا المستشار أحمد الزند لأنهم شغالين فى النادى معاه.

س- هل لديك سوابق ؟

ج-لأ.

س- أنت متهم باستعمال القوة والعنف والتلويح بهما وذلك لترويع المجنى عليه المستشار أحمد الزند وتخويفه وإلحاق الأذى به بدنيا ومعنويا وكان من شأن ذلك تكدير أمنه وسلمه وكذلك حملك للسلاح ؟

ج- محصلش .

س -أنت متهم بالتعدى على موظف عام وهو المستشار أحمد الزند بالقول والفعل بسبه ضربه وصفعه ؟

ج- محصلش

س- أنت متهم وآخرين بالضرب على المجنى عليه المستشار أحمد الزند وكذا المجنى عليه محمد كمال زيدان وكان ذلك ضمن عصبة من أكثر من خمسة أشخاص توافقوا على الاعتداء وحمل السلاح ؟

ج- محصلش

س- أنت متهم بعدم حملك بطاقة حال كونك من جمهورية مصر العربية وقد تجاوزت السادس عشر من عمرك

ج- البطاقة فى نادى القضاة

س وهل لديك أقوال أخرى؟

ج- لايوجد

س - أوصف ما بك من إصابات؟

ج -أنا عندى إصابات متفرقة بالوجه وفى الرقبة وعندى إصابات بفروة الرأس وتورم بالرأس

س - وما ملابسات حدوث إصابتك ؟

ج- اللى أسمه محمد كمال مسكنى ولولى رأسى وقام بضربى ومعملش إصابات، ولما جه أمن كان معاه أخذونى داخل النادى ومعه كان واقف المستشار أحمد الزند، وضربنى بظهر المسدس فى جبهتى وعملى إصابة أعلى الجبهة الشمال، وفى مستشار تانى قصير ورفيع ولابس نظارة كهربنى فى رقبتى ناحية العين بالصاعق وعملى أحمرار والمستشار الزند ضربنى بالقلم وبصق على وجهى وقالى "يا ابن الوسخة "مين اللى بعتك "وكان كله بيشتم وفى ناس كتير بتضربنى على رأسى بالطبنجات .

س- وما أداة الجناة فى إحداث تلك الإصابة ومن ضربك تحديدا ؟

ج - أول ضربه من محمد كمال زيدان ضربنى برأسة فى وشى ولما ضربونى واتجمعوا عليا نزلت دم وبعدين مستشارين معرفهمش ضربونى بالصاعق وعملى احمرار فى رقبتى واتنين مسشارين معرفهمش ضربونى برأس الطبنجة فى جبهتى وعملولى إصابة، والمستشار الزند تف عليا وضربنى بالقلم بس معملش إصابات وناس كتير بتضربنى معرفهمش داخل حجرة المستشار الزند وتحت إشرافه .

س- وما قصد محدثى إصابتك من إحداثها ؟

ج-علشان يجاملوا المستشار الزند.

س-هل لديك رغبة فى عرضك على الطب الشرعى ؟

ج- أيوة.

س- هل لديك أقوال أخرى؟

ج- اتهم المستشار الزند وأعوانه بالتعدى بالضرب المبرح والسب عليا دون أى خلاف شخصى بينى وبين الزند .

س- هل لا يزال لديك المزيد من الأقوال

ج- لا يوجد.