العالم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

العالم

كل ما يدور فى العالم
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 الصحف الأمريكية: الشرطة تستعيد سمعتها السيئة مرة أخرى.. مرسى يحتاجها لحماية قبضته على السلطة التى لا تزال هشة.. والنظام والمعارضة لديهما مصلحة مشتركة فى إنهاء الفوضى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 11635
تاريخ التسجيل : 01/08/2012
العمر : 37

الصحف الأمريكية: الشرطة تستعيد سمعتها السيئة مرة أخرى.. مرسى يحتاجها لحماية قبضته على السلطة التى لا تزال هشة.. والنظام والمعارضة لديهما مصلحة مشتركة فى إنهاء الفوضى Empty
مُساهمةموضوع: الصحف الأمريكية: الشرطة تستعيد سمعتها السيئة مرة أخرى.. مرسى يحتاجها لحماية قبضته على السلطة التى لا تزال هشة.. والنظام والمعارضة لديهما مصلحة مشتركة فى إنهاء الفوضى   الصحف الأمريكية: الشرطة تستعيد سمعتها السيئة مرة أخرى.. مرسى يحتاجها لحماية قبضته على السلطة التى لا تزال هشة.. والنظام والمعارضة لديهما مصلحة مشتركة فى إنهاء الفوضى Icon_minitimeالجمعة فبراير 01, 2013 2:04 pm

الجمعة، 1 فبراير 2013 - 14:13

إعداد ريم عبد الحميد
Add to Google


واشنطن بوست:
النظام والمعارضة لديهما مصلحة مشتركة فى إنهاء الفوضى.. بعض قوى المعارضة مترددة فى اللعب بالقواعد الديمقراطية بعد خسارة الانتخابات.. والإخوان أسهموا فى الأزمة لتبنيهم أساليب النظام السابق

علقت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية فى افتتاحيتها، اليوم الجمعة، على الأحداث التى تشهدها مصر، وقالت تحت عنوان "إنقاذ مصر من الفوضى" أن المظاهرات الحاشدة والعنف الذى شهدته البلاد على مدار هذا الأسبوع قد يبدو أشبه قليلا بالثورة التى اندلعت قبل عامين، إلا أنها مختلفة تماما. فالأطراف الرئيسية فى الشارع أغليهم ليس مواطنين عاديين يسعون إلى إنهاء حكم استبدادى، بل عصابات من مثيرى الشغب، والشباب الغاضبين الذين ضاق صدرهم، وبقايا الأجهزة الأمنية التى تعود للنظام السابق، وقوات شرطة فاسدة ووحشية ترد على عدم وجود سلطة فى يديها.

وأضافت الصحيفة وكما بيّن وزير الدفاع عبد الفتاح السيسى الأمر بشكل صحيح، يوم الثلاثاء، فإن مصر على المحك ليس بسبب الإطاحة بنظام، وإنما بسبب انهيار الدولة فى حالة من الفوضى.

وتشير الافتتاحية إلى أن الحكومة والمعارضة وبرغم حالة الاستقطاب بينهما فى الأشهر الأخيرة، إلا أن لديهما مصلحة مشتركة فى وضع نهاية للفوضى قبل أن تستهلك البلاد. والسؤال يتعلق بما إذا كان قيادات الطرفين قادرين على تنحية أجندتهم وتكتيكاتهم التى وصلت بهم إلى هذا الوضع الطارئ.

وتمضى الافتتاحية فى القول إن "مرسى" لديه شرعية ودعم شعبى أكبر من الذى كان يحظى به سلفه حسنى مبارك، إلا أن حزبه الحرية والعدالة، وجماعة الإخوان المسلمين، أسهموا فى هذه الأزمة بتبنى بعض أساليب النظام السابق، بوصف المعارضين بـ"المجرمين"، وتخويف الصحافة باستخدام أساليب استبدادية لتنفيذ أجندتهم.

وقادة المعارضة من جانبهم، تتابع الصحيفة، أمامهم الكثير ليجيبوا عليه. فبعدما خسروا فى الانتخابات البرلمانية والرئاسية يبدو أن عددا من قيادات المعارضة مترددون فى اللعب بالقواعد الديمقراطية. فالبعض طالب ببعض من الاستسلام السياسى من جانب "مرسى" كثمن لقبول عرض الحكومة بالحوار، والبعض الآخر يسعى علنا للإطاحة بالنظام.

وأدى ضعف وتعنت الجانبين، بحسب الصحيفة، إلى تمكين القوى الفوضوية مثل الشرطة التى لم يتم إصلاحها منذ سقوط مبارك، ومثيرى الشغب، والشباب والعاطلين عن العمل، هذا فى الوقت الذى يتداول فيه الجيش حول ما إذا كان عليه استعادة النظام، أو السيطرة على السلطة لنفسه، أو البقاء على الهامش.

وختمت الصحيفة افتتاحيتها قائلة، إن هناك مؤشرات هذا الأسبوع على أن السياسيين بدأوا فى رؤية ضرورة اتخاذ التوحد. فتراجع محمد البرادعى عن رفضه للمفاوضات ودعا إلى الحوار بين جبهة الإنقاذ وإدارة مرسى والأحزاب الإسلامية الأخرى. والتقت "الجبهة" بالإخوان ووافقت على نبذ العنف. وهناك الكثير الذى يجب أن تتم مناقشته، بما فى ذلك تعديلات محتملة فى الدستور والقانون الخاص بالانتخابات المقبلة. وتشكيل حكومة وحدة وطنية جديدة هدف جدير لكن على المدى الطويل، وفوق كل شىء الآن، فإن قادة مصر يجب أن يتفقوا على استعادة النظام.



نيويورك تايمز:
شباب الثورة قاموا بخطوة داخل فراغ القيادة بتنظيم لقاء القوى السياسية

قالت الصحيفة، إن محاولة شباب الثورة أمس الخميس أن يخطوا داخل فراع القيادة فى مصر بتنظيم لقاء نادر للقوى السياسية فى الوقت التى تتحارب فيه النخب ويزداد العنف فى الشارع، كانت انتصارا فى حد ذاته.

وأشارت الصحيفة إلى أن الاجتماع الذى ضم ممثلين للمعارضة العلمانية الليبرالية واليسارية والإخوان المسلمين فشل فى حل بعض القضايا الخلافية التى تواجه فى البلاد مثل الموقف من تشكيل حكومة وحدة وطنية وتعديل الدستور، كما يطالب بعض قادة المعارضة. كما أنه لم تكن هناك ضمانات بأن الدعوة الأساسية للاجتماع المتعلقة بإنهاء العنف سيتم تطبيقها فى الشارع.

ولفتت الصحيفة إلى أن اجتماع أمس شهد صورة لم تكن محتملة قبل أسبوع ضمت محمد البرادعى وعمرو موسى وحمدين صباحى مع سعد الكتاتنى رئيس حزب الحرية والعدالة.

وعلى الرغم من التصريحات القوية التى شهدها يوم أمس، إلا أن الكثيرين يتشككون فى إذا كان أى من المشاركين يستطيعون التأثير لتغيير الديناميكيات على أرض الواقع. ونقلت الصحيفة عن سامر شحاتة، أستاذ السياسة العربية فى جامعة جورج تاون الأمريكية قوله إنه يبدو أن الاحتجاجات والعنف لا يستطيع أى أحد السيطرة عليهما بشكل كامل بما فى ذلك المعارضة. وأضاف أن الأمور حرجة بشكل ما أكثر مما كانت عليه أيام الإطاحة بمبارك. فهناك تساؤلات تتعلق بسلطة الدولة والبعض لم يعد يقبل بشرعية المؤسسات السياسية بما فيها الرئاسة وليس فقط الرئيس.

ويضيف شحاتة قائلا إن هناك عدة عوامل يمكن أن تحدد مدى قدرة محاولات الحوار على سحب مصر من الحافة. فتلك المحاولات لإجراء الحوار قد تنجح لو أدرك الإخوان ومرسى خطورة الوضع وأدركوا بطريقة المصلحة الذاتية أنهم خسروا كثير ممن أيدوهم فى السابق بمن فيهم من صوتوا لمرسى اضطرارا. وهل سيقوم مرسى والحرية والعدالة بتنازلات جادة بما فى ذلك إشراك المعارضة.

من ناحية أخرى، تقول نيويورك تايمز إنه على الرغم من روح التعاون الجديدة، إلا أن هناك مؤشرات على أن الحكومة تواصل نهج نزع الشرعية عن المعارضة كما يقول شحاتة. مع إعلان النائب العام عن اعتقال أعضاء جماعة البلاك بلوم مؤخرا ولتأكيد على أنهم يقومون بمخطط إسرائيلى بتدمير شركات النفط ومؤسسات حيوية أخرى.

أسوشيتدبرس:
الشرطة تستعيد سمعتها السيئة مرة أخرى.. قوات الأمن عادة للظهور كطرف سياسى مهم.. مرسى يحتاجها لحماية قبضته على السلطة التى لا تزال هشة.. مصادر أمنية: كثيرون داخل الشرطة يرون أن الإخوان لا يصلحون للحكم ولا يستحقون العمل لأجلهم

قالت الوكالة إن الشرطة المصرية استعادت سمعتها السيئة التى تعود لعهد حسنى مبارك باعتبارها أداة للقمع مع الاتهامات الموجهة لها بإطلاق النار بشراسة على المحتجين وضربهم واستخدام القوة المميتة فى الاشتباكات التى شهدتها البلاد على مدار الأسبوع، وذلك فى ظل إفلاتهم تقريبا من العقاب ودعم الرئيس محمد مرسى لهم.

وأشارت الوكالة إلى أن قوات الأمن عادت للظهور مرة أخرى كطرف سياسى مهم بعد أن أمضت العامين الماضيين منذ الإطاحة بمبارك على الهامش إما مستاءة أو غير قادرة على العودة بشكل كامل إلى الشارع.

فضلا عن ذلك، فإن الرئيس محمد مرسى الذى طالما عانت جماعته من قمع الشرطة أوضح أنه يحتاج إليها إلى جانبه لحماية قبضته على السلطة التى لا تزال هشة. وفى خطابه يوم الأحد الماضى، شكر مرسى الشرطة على استجابتها للاحتجاجات بعد يوم من مقتل العشرات فى بورسعيد.

ورأت أسوشيتدبرس أن رد الشرطة الساخط على الاحتجاجات والشغب الذى استهدفها أحيانا حيث قتل ضابط وأمين شرطة قد كشف عن عمق الاستياء بين قوات الأمن التى كان لها قوة كبيرة من قبل. فمنذ سقوط مبارك، تراجعت روحهم المعنوية وسقطوا فى حالة من الفوضى، لكن الآن تشير قوات الأمن إلى أنها تريد العودة إلى الوضع الذى كانوا عليه قبل سقوط مبارك عندما لم يكن أحد يسأل عن استخدامهم للقوى وكانت لديهم صلاحيات غير محدودة للاعتقال.

ونقلت الوكالة عن نجاد البرعى، الناشط الحقوقى، قوله إن الشرطة رأت فى الاحتجاجات فرصة لإظهار أنها قوية وقادرة ومستعدة لسحقها. فرجال الشرطة يعلمون أن لديهم غطاء سياسة ويردون باستخدام قدر من القوة غير المناسبة.. وتقول أسوشيتدبرس أن خمسة وزراء للداخلية ترأسوا قوات الأمن خلال العامين الماضيين ولم يستطع أيا منهم أن يسيطر بشكل كامل على الصفوف غير المستقرة.

وتحدثت الوكالة عن طرد ظباط الشرطة لوزير الداخلية من تشييع جنازة زميلهم الذى قتل فى أحداث بورسعيد. فالبعض مستاء مما يراه عدم تسليح كاف للضباط فى مواجهة المهاجمين الذين استهدفوا بشكل متكرر مراكز الشرطة والسجون على مدار العامين الماضيين.

كما أن هناك رفضا أيضا للعمل تحت رئيس قادم من جماعة الإخوان المسلمين، التى استهدفتها الشرطة على مدار سنوات فى عهد مبارك. فهناك الكثيرون فى الشرطة على سبيل المثال مقتنعون أن مرسى والإخوان غير صالحين للحكم ولا يستحقوا العمل لأجلهم، حسبما يقول بعض مسئولى الأمن المطلعين على الأجواء داخل القوات الأمنية، والذين تحدثوا بشرطة عدم ذكر اسمهم.

وقد حاول مرسى الذى جاء إلى السلطة قبل سبعة أشهر أن يتودد للشرطة ويثنى على الخطوات البسيطة التى قاموا بها لاستعادة النظام والقانون. واعتبرت أسوشيتدبرس أن خطاب مرسى يوم الأحد الماضى منح الشرطة غطاء سياسيا رئيسيا فشكر قوات الأمن على تعاملها مع الاحتجاجات ووصف المحتجين بالبلطجية أو أتباع النظام السابق الذين يحاولون إسقاط الدولة وهو ما يبرر أى تصرف من جانب الشرطة.

ونقلت الوكالة عن هبة مورايف مدير هيومان رايتس ووتش بمصر قولها إن مرسى لم يأت على ذكر أى استخدام مفرط للقوة من جانب الشرطة ولم يتعهد بتحقيقات فى الانتهاكات المزعومة. واعتبرت أن مرسى بشكل ما يتخذ قرارات أشبه بتلك التى اتخذها سابقيه، مشيرة إلى تخليه على ما يبدو عن خطط إصلاح الشرطة والتركيز بدلا من ذلك على محاولات كسبهم. ووصفت مورايف مرسى بأنه قصير النظر فى هذا الشأن.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://a5barel3alm.yoo7.com
 
الصحف الأمريكية: الشرطة تستعيد سمعتها السيئة مرة أخرى.. مرسى يحتاجها لحماية قبضته على السلطة التى لا تزال هشة.. والنظام والمعارضة لديهما مصلحة مشتركة فى إنهاء الفوضى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الصحف الأمريكية: معرضة أهالى بورسعيد لمرسى يعكس ضعف حكومته.. وانتقادات لموقف الخارجية الأمريكية من مرسى.. وقلق عميق داخل الإدارة الأمريكية حيال الإخوان.. مدن القناة تتحدى قرارات حظر التجول
» الصحف الأمريكية: فريد زكريا: الفوضى التى تشهدها مصر أحيت الحديث عن فشل الربيع العربى.. دعوة المعارضة للحوار تغيير فى إستراتيجيتها.. ومدن القناة تمثل التهديد الأكبر لحكم الإخوان
» الصحف الأمريكية: المعارضة الشديدة لمرسى ذكرت الإخوان بأن الوصول إلى السلطة يختلف تماما عن الحكم.. إيران وحزب الله يبنيان شبكة من المليشيات لحماية مصالحهما فى سوريا تحسبا لسقوط الأسد الإثنين، 11 فبراير 2013 - 16:24
» الصحف الأمريكية: باحثة برايتس ووتش: فيديو المواطن المسحول يدل على أن الشرطة لا تخشى شيئا.. مرسى والإخوان ليس لديهم رد على الاقتصاد المتداعى الأحد، 3 فبراير 2013 -
» الصحف الأمريكية: احتجاجات المدن الصناعية تمثل مشكلة لمرسى.. والأسلحة القادمة من ليبيا تثير القلق فى مصر.. وتسلم الشرطة العسكرية مسئولية بورسعيد اعتراف بفشل مرسى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
العالم :: صحافة :: صحافة عالمية-
انتقل الى: