فى لهجة تحريضية، دعا الكاتب الصحفي عادل حمودة،إلى إسقاط الدستور الحالي من خلال تنفيذ عمليات قتل، وإشعال حرب أهلية.
وبرر حمودة دعوته بالقول أن القوى الثورية والمدنية ستدفع ثمن الحرية ، وأن أمريكا لم تصبح دولة ديمقراطية ومتقدمة إلا بعد حرب أهلية بين الشمال والجنوب؛ لكي يصنعوا دستورًا متقدمًا وحقوق الزنوج في أمريكا لم تأتِ إلا بالقتل.
وأوضح حمودة، في لقاء على قناة "النهار" أمس، أن الدستور الحالي "سيسقط" والثوار سيدفعون ضريبة الحرية، بحسب قوله.