أوضح البرلماني السابق الدكتور عمرو حمزاوي أنه بالرغم من أن البرلمان المنحل كان يحوي داخله فصائل حزبية متعددة، إلا أن الاحترام بين هذه الفصائل كان السمة الأهم التي أعجبته في مجلس الشعب.
وعن سبب تنازله عن الجنسية الألمانية قبل الانتخابات البرلمانية السابقة، قال حمزاوي - خلال استضافته، اليوم، ببرنامج الخطايا السبع، المذاع على فضائية المحور: ''تنازلي عن جنسيتي الألمانية جاء لاحترام القانونية، وبعد حل البرلمان عرضت علي مرة أخرى لأسترجعها، ولكني رفضت''.
وفي الحديث عن مكانته السياسية في المجتمع المصري خاصة بعد ثورة يناير، أشار حمزاوي إلى أن الغرور يصيبه أحيانًا، ثم أردف قائلًا: ''لكني أتمنى ألا تزداد عندي هذه الحالة؛ حتى لا يؤثر ذلك على علاقتي بالناس؛ لأن ذلك هو خطوة النهاية''.
وعن الشائعات التي تزايدت بعد زواجه من الفنانة بسمة، قال حمزاوي: ''صدمني ما قيل من شائعات عني وعن بسمة قبل الزواج، وبعد حادثة الاعتداء علينا كتبت مقال ''أشك'' دفاعًا عن علاقتي بها''.
وأضاف: ''ما يقال عن منعي لبسمة من التمثيل غير صحيح؛ لأني احترم ما تقدمه من فن''.
وعن ''حظاظته'' التي يرتديها دومًا في معصمه، قال حمزاوي: ''لا أرتدي الحظاظة خوفًا من حسد، لكنها هدية من أولادي، ولا أستغنى عنها إذا ما بعدت عنهم''