السبت، 12 يناير 2013 - 14:19
إعداد إنجى مجدى
Add to Google
الجارديان
رجل دين باكستانى: سنحول إسلام أباد إلى ميدان التحرير
ذكرت صحيفة الجارديان أن رجل دين مسلم يخطط لمسيرة مليونية ضد ما يصفه بالفساد السياسى فى البلاد، الاثنين. وهو ما أثار ذعر الأحزاب السياسية التى تخشى مؤامرة لعرقلة أول انتقال ديمقراطى للسلطة عبر الانتخابات المقبلة.
ونقلت الصحيفة عن طاهر القادرى، الزعيم الدينى الذى عاد إلى باكستان الشهر الماضى بعد سنوات قضاها فى كندا: "سأحول إسلام أباد إلى ميدان التحرير". وأضاف: "هذه ليست مسألة التظاهر ليوم ثم العودة إلى منازلنا".
وأكد القادرى أنه ينوى الاعتصام حتى تتحقق مطالب الشعب الباكستانى لضمان أن الانتخابات المقبلة ستكون نزيهة وحرة من أى ممارسات فاسدة. وقال إن مطالبه بالإصلاح تحقق الديمقراطية الحقيقية.
وتشمل مطالب قادرى تعيين حكومة مؤقتة ليس من قبل القادة السياسيين الحاليين، بعد نهاية ولاية الحكومة الحالية فى مارس المقبل، وكذلك عدم صلاحية أى مرشح برلمانى خالف القانون أو لم يدفع الضرائب المستحقة عليه.
الإندبندنت
مجلس بلفاست يواجه إجراءات قانونية بسبب قرار رفع العلم البريطانى
ذكرت صحيفة الإندبندنت أن مجلس مدينة بلفاست قد يواجه إجراءات القانونية قرارها الحد من عدد الأيام التى يمكن فيها رفع العلم البريطانى فوق مبنى مجلس المدينة، وما أسفر عنه من أعمال عنف والسماح للشرطة باستخدام الرصاص البلاستيكى وخراطيم المياه ضد مثيرى الشغب.
وأشارت الصحيفة إلى أن أعمال العنف استمرت فى المدينة الأيرلندية لليلة الرابعة من قبل الموالين لبريطانيا ورشق المتظاهرون الشرطة بالطوب والزجاجات الفارغة، مع اندلاع حملة من الاحتجاجات فى الشوارع عقب اتخاذ قرار مجلس المدينة.
وينظم الموالون لبريطانيا احتجاجات ليلية منذ أن وافق الأعضاء القوميون فى مجلس مدينة بلفاست الشهر الماضى على إنهاء تقليد متبع منذ 100 عام برفع علم الاتحاد البريطانى يوميا فوق مبنى مجلس المدينة.
ويهدد المحتجون بشن ما وصفوه "عملية السكون"، ونشروا على الإنترنت قائمة للطرق المقرر غلقها. ويقول الحزب الاتحادى الديمقراطى، أن مجلس مدينة بلفاست قد يواجه إجراءات قانونية بسبب قراره.
وتقدم الحزب الذى يعارض الإجراء بشكوى رسمية ضد مجلس بلفاست. وقال المتحدث باسم الحزب: "نعتقد أن العملية فى حد ذاتها والقرار تسبب فى خروقات متعددة".
الفايننشيال تايمز
صعود نجم بينيت مؤشر لاتجاه إسرائيل نحو مزيد من اليمين
قالت الصحيفة إن نفتالى بينيت، زعيم حزب البيت اليهودى اليمينى، يعد نجما صاعدا بسرعة على الساحة السياسية الإسرائيلية قبيل الانتخابات البرلمانية المقررة نهاية الشهر الحالى، مما يشير إلى احتمال اتجاه الحكومة الجديدة إلى مزيد من التوجه اليمينى.
وتشير إلى أنه بينما ينتقد المجتمع الدولى رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو بسبب خطط حكومته توسيع عمليات البناء الاستيطانى، فإن بينيت يدعو صراحة إلى ضم المنطقة ج فى الضفة الغربية إلى إسرائيل ويقول إن الفلسطينيين المقيمين فى هذه المنطقة سيصبحون مواطنين إسرائيليين.